قال أسامة أهلك يا رسول الله ولا نعلم إلا خيرا وقال علي لا يضيق الله عليك والنساء سواها كثير وسل الجارية تصدقك فسأل النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بريرة «ما علمت على عائشة أو ما رأيت» فقالت ما علمت عليها إلا ما يعلم الصائغ على تبر الذهب الأحمر غير أنها جارية حديثة السن تنام عن عجين أهلها حتى تأتي الداجن فتأكله
فسؤاله لبريرة واستشارته لعلي وأسامة دليل على حصول الشك فيها وهو لما خطب ما جزم بالبراءة فقال فيما قال: «والله ما علمت على أهلي إلا خيرا ولقد ذكروا رجلا ما علمت عليه إلا خيرا وما كان يدخل على أهلي إلا معي»
Post Top Ad
الأربعاء، 17 فبراير 2021
655 تلخيص كتاب الاستغاثة المعروف بالرد على البكري الصفحة
التصنيف:
# تلخيص كتاب الاستغاثة
عن Tech News
تلخيص كتاب الاستغاثة
Tags:
تلخيص كتاب الاستغاثة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
Post Top Ad
عن المحرر
مرحبا! أنا أسمي محمد أعمل هنا في مدونتي وأشارك معكم كل جديد على الانترنت لتعم الفائدة على الجميع وإثراء المحتوى العربي، يسرني دائمًا تلقي ملاحظاتكم وإستفساراتكم من خلال نموذج الأتصال :)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق