654 تلخيص كتاب الاستغاثة المعروف بالرد على البكري الصفحة - معلوماتية

أحدث المشاركات

Post Top Ad

Post Top Ad

الأربعاء، 17 فبراير 2021

654 تلخيص كتاب الاستغاثة المعروف بالرد على البكري الصفحة




إذا اعترف بذنبه ثم تاب تاب الله عليه» قالت أنتم ما برأتموني إنما برأني الله تعالى فهو الذي يستحق أن أحمده
وقد تنازع الناس في النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هل كان يعلم براءة عائشة قبل نزول الوحي مع اتفاقهم على أنه لم يجزم بالريبة
فمن الناس من قال يعلم براءتها وكذلك علي ولكن لخوض الناس فيها ورميها بالإفك توقف قالوا وذلك أن نساء الأنبياء ليس فيهن بغي كما قالت طائفة من السلف ما بغت امرأة نبي قط لأن في ذلك من العار بالأنبياء ما يجب نفيه
وقال آخرون بل كان النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حصل له نوع شك وترجحت عنده براءتها ولما نزل الوحي حصل اليقين
قالوا والدليل على ذلك أنه استشار في طلاقها عليا وأسامة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Post Top Ad

تواصل معنا

أكثر من 600,000+ يتابعون موقعنا عبر وسائل التواصل الإجتماعي إنظم إلينا الآن

ثقافة

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

عن الموقع

author معلوماتية  مجلة الكترونية شبابية تهدف إلى نشر محتوى عربي قيم من أجل إثراء الويب العربي.

اعرف المزيد ←